جيش

شعب

دولة

"طفح الكيل" من جميع الميليشيات المسلحة التي تتحكم بالحدود وبالمسار والتوازن والسياسي والسيادي في لبنان.

حان الوقت لايجاد حل لمرحلة الطوارئ التي يمر فيها مجتمعنا بشتى المجالات لتأمين حياة ومستقبل أفضل لكافة المواطنين اللبنانيين.

لاستعادة اقتصاد لبنان المنهار، ولاستعادة ثقة العالم ببنية لبنان المالية والتجارية والسياحية والمصرفية والاستثمارية.

جيشنا أمننا وأماننا

الجيش يمثل العمود الفقري للوطن والحامي الوحيد للأمن والاستقرار في البلاد.

سئم الشعب اللبناني من سوء إدارة الوطن من الحاكمين والمتحكمين والسياسيين عامة، هدر فساد غباء وفشل متكرر.

يجب العمل على إعادة القرار للشعب اللبناني عبر انتخابات نيابية من أجل تجديد كل الطبقة السياسية.

لا بدّ من العمل على إعادة بناء الدولة اللبنانية وتفعيل مؤسساتها، واستعادة السيادة الوطنية.

القرار ١٧٠١ وجد لدعم بسط الدولة سيادتها على كامل التراب الوطني بجيشها وقواها اللبنانية الشرعية الذاتية.

القرار ١٧٠١ الطريق نحو الأمن والإستقرار

كفانا انزلاق نحو حروب لا دخل لنا بها ولا نريدها أصلاً.

يجب تتطبيق الكامل للقرار ١٧٠١، الذي يشكل المظلة الدستورية والدولية لحماية لبنان وتحييده عسكرياً، وتجنب توسع الحرب في المنطقة.

نص القرار ١٧٠١